لا بد أن يعلم المسلم أن القرآن كلام الله، وأن هذا القرآن هو الفرقان الأعظم الذي آتاه الله نبيه صلى الله عليه وسلم.
كما أن الإنسان إن أراد يتأثر بالقرآن لا بد من التنوع من التلازم وهو العمل به، فإن الإنسان إذا عمل به يرزق الخشية عند سماعه لأن يستحضر حينها أن يفعل ذلك الأمر الذي دُعي إليه وترك ذلك الأمر الذي نُهي عنه، هذا يجعله أقرب إلى ربه عندما يتلو القرآن.